من هو
هو أحمد بن الحسين بن عبدالصمد الجعفي ،أبو طيب الكندي الكوفي
ولد بداية القرن الرابع الهجري
توفي سنه ٣٥٤ للهجرة
من قبيلة كندة
تعلم اللغة العربية وتمكن منها
يعد من اعظم الشعراء العربية
وهي شاعر حكيم واحد مفاخر الأدب العربي
تدور معظم قصدائده حول مدح الملوك
نظم الشعر وهي صبي لم يتجاوز العشرة
اتصل بسيف الدولة الحمداني وعاش افضل أيام حياته في بلاطه
صفات أبو الطيب المتنبي
كان ذا كبرياء وشجاعة وكان طموحا ومحبا للمغامرات وكأن في شعره يعتز كثيرا بعروبته ويفتخر بنفسه
كيف كان شعره
افضل شعره في الحكمة والمتفلسفة الحياة ووصف المعارك
جاء شعره بصياغة قوية محكمة،وكان الشاعر مبدعا عملاقا
غزير الإنتج
وهو صاحب الأمثال السائرة والحكم البالغة والمعاني المبتكرة
بماذا اشتهر المتنبي
اشتهر بقوة الذاكرة وشدة الذكاء وألنباهةىوالجد في النظر إلى الحياة والمقدرة على نظم الشعر
لماذا تعد الحقبة تلك مهمة في حياته
إذ كثر حساده ورموه بالوشايات وهي يقاومهم باال عنف والكبرياء
ماذا تعد قصيدة أبو الطيب المتنبي
هذه واحده من قصائد النضج الفني للشاعر الذي بدا فيها متمكنا من أدواته الشعريه والتي عبر فيها عن روحه وتطلعاته السياسية ومجده الذي رأ ى صورته المتحققة في الممدوح
ماذا مثلت القصيدة
ان القصيدة مدح المتنبي لسيف الدولة وبين فيها فيها عزيمة الأمير في القضاء على الروم
ثم وصف المعارك الطاحنة،التي انتهت بالنصر على الاعداء
ماهي فكر قصيدة،أهل العزم
الفكرة الاولة
ان العزيمة والإرادة هما سلاح الانتصار وقد وضح الشاعر في بداية ألقصيدة بيتين (١-٢) وقدمه من خلال الدلالي الذي زاد المعنى جمالا في الكلمات (العزم ،العزائم،الكرام،المكارم )
فلو تأملت معاني هذه الكلمات لوجدتها تحمل. معنى الشجاعة وترتبط بالعرب ،في حين جعل المقابل للكلمات التي تدل على جبن الروم (الصغير-صغارها)
للفكرة الثانية
وصف المعارك الطاحنه
إذ يبداً الشاعر بتخصيص صفات الشجاعة والعزيمة وتجسدها سيف الدولة ،وذلك عندما قال (يكلف سيف الدولة )ثم يرسم في الأبيات التالية. صورة تقابلية بين سيف الدولة وهممه ، من جهة وبين جيوش الأرض من جهة أخرى
وكان هدف الشاعر ان يضع سيف الدولة في كفة وجيوش الأرض في كفة أخرى.
هل وظف الشاعر موضوع الكناية البلاغية في صوره الشعرية ؟
استعمل الكناية من خلال تصوير الطيور وهي تشكر سيف الدولة لأنه ساعدها في الحصول على الطعام
يصف الشاعر بعد ذلك القلعة ألحمراء ؛كناية عن قوة سيف الدولة وبطشه ،آذ أصبحت حمراء من لون الدماء
وكرر الشاعر (السقيا) غير مرة فمرة تكون من السماء ومرة تكون جماجم الاعداء
هل بنى الشاعر صورة كلية لمعركة الحدث؟
من ماذا تمكن الشاعر أو ماذا مزج
رسم الشاعر صورةً محكمة لمعركة الحدث وماجرى فيها
استعمل الكناية من خلال تصوير الطيور وهي تشكر سيف الدولة ،وهي تشكر سيف الدولة لأنه ساعدها في الحصول على الطعام
يصف الشاعر بعد دلك القلعة ألحمراء ؛كناية عن قوة سيف الدولة وبطشه ،آذ أصبحت حمراء من لون الدماء
وكرر الشاعر (السقيا) غيره مره فمرة. تكون من السماء ومرة تكون جماجم الاعداء فقد
تمكن الشاعر من مزج بين ماهو حسي ببراعة تدل على مهارته فقد بنى صورة كلية للمعركة
في البيت الأخير يقول المتنبي ان هذه القلعة كانت مضطربة غير مطمئنة ولامستقرة بمن غلب عليهارمن روم حتى كان بها من ذلك مثل الجنون؟
لان المجنون يخالطه اضطراب وقله ثبات فلما ردها سيف الدولة فقتل من تغلب عليها واستقرت واطمئنت فكانت جثث القتلى عليها تمائم جعلتها مستقرة ومطمئنة
اشرح البيت التاسع من القصيدة
Last changed9 months ago