أبو تمام الطائي

هو حبيب بن أوس بن حارث الطائي

الملقب بأبي تمام

ولد في مدينة جاسم قرب دمشق سنه ١٨٨للهجرة

-انتقل في آخر حياته إلى الموصل وتوفي هناك سنه ٢٣١للهجرة

-ماذا اشتغل

اشتغل في صباه حائكا

ثم انتقال إلى مصر وعمل سائقا في جامعها

-ماذا درس

درس الثقافة العربية ؛ثم انتقل إلى الشام والجزيرة والعراق وخرسان يمدح الخلفاء والأمراء وكبار القادة

يعد من اعظم شعراء العربية منزلة ومكانه مع المتنبي والبحتري وغيرهم

فحولة الشعراء

ديوان الحماسة الكبرىوالحماسة الصغرى

ومختار أشعار القبائل

اشهر قصائده هي فتح العمورية

فماذا حدث وماذا كان استمر الزحف يقوده الخليفة فحقق النصر وابطل بسيفه ماارجفوا به ،وأثبت ان السيفاصدق من كتبهم وأن وحده هو الذي ميز بين الحق والباطل

فلو تأملنا في تكرار لفظ الحد في البيت الأول لوجدنا ان معنى اللفظة الاولة جاء بمعنى حد السيف في حين

جاء معنى الحد في اللفظة الثانية (الحد الفاصل)وهذا الجمال حققه الجناس في لفظتي الحد

فلو تأملنا في تكرار لفظ الحد في البيت الأول لوجدنا ان معنى اللفظة الاولة جاء بمعنى حد السيف في حين

جاء معنى الحد في اللفظة الثانية (الحد الفاصل)وهذا الجمال حققه الجناس في لفظتي الحد والجناس

هو اتفاق لفظتين في الشكل والنطق واختلافهما في المعنى

استعمل الشاعر

• الجناس

• الطباق

• الكناية

وجود الطباق بين لفظتي (الجد واللعب)

ثم يسأل الشاعر ويستفهم بطريقة التهكم والسخرية ؛إذ يسخر من المنجمين ويقول :أين روايتكم ؟

واين كتبكم؟

بل أين تلك النجوم التي افتريتم عليها ونسبتم اليها الأكاذيب؟