الشعر الحديث

يعد الشعر العربي ديوان العرب و صناجتهم واهم نتاجهم الأدبي على مر العصور

وقد مر سابقا ان العرب في الجاهلية علقوا قصائدهم على اركان ألكعبة تكريما وتعظيما لها فسميت بالمعلقات

وهي قصائد علقها العرب في الجاهلية على اركان ألكعبة تعظيما وتكريما لها

مع مطلع العصر الحديث نبغ في الشعر اجيال من الشعراء تقاسموا المجد العربي

، وصنعوا ملحمة الشعر العربي الذي يأبى التراجع عن حياة الناس وأخيلتهم وحاجاتهم

فنشأت مذاهب شعرية متنوعة كالكلاسيكيك والرومانسية والواقعية والرمزية

وتطورت أشكال القصيدة وهيئاتها ،فنشأت حركة الشعر الجديد المسمى بالشعر الحر في أربعينيات القرن المضي وخمسينياته

فبدلا من وحدة البيت في القصيدة العربية القائمة على الشطرين

استجدت وحدة بنائية جديدة تعرف بالوحدة التفعيلة في القصيدة الحرة

إذ نشأت حركة الشعر الجديد المسمى بالشعر الحر في أربعينيات القرن الماضي وخمسينياته

فبدلا من الوحدة البيت في القصيدة العربية القائمة على الشطرين

أستجدت وحدة بنائية جديدة تعرف بالوحدة التفعيلة في القصيدة الحرة

إلى جانب هذه الحركات القديمة كالشعر العمودي والموشحات،والجديدة كالقصيدة الحرة المقفاة والغير مقفاة المدورة

التي نشأت منذ بداية التسعينات

كانت هنالك حركة متوقدة لتكريس نوع آخر من القصيدة وهي قصيدة الـنثر التي تخلو من الوزن