ماهو الاسم الكامل للشاعر؟واين ولد؟ومتى؟
ومتأثر البيئة التي نشأ فيها منابع ثقافته؟
هو الشيخ علي بن الشيخ جعفر الشرقي
ولد عام ١٨٩٠
في مدينة النجف الأشرف
نشأ في بيت علم وأدب
فكان والده من اشهر العلماء والشعراء انذاك
وخاله الشيخ عبد الحسين الجواهري
وقد مكنته أسرته من التحصيل الجاد
ومواصلة البحث
وممارسة الأدب
فدرس علوم العربية والمنطق
ما الذي اثر في فكرة علي الشرقي فأدى إلى تقبل ثقافات المعصر (مصادر ثقافته)
كانت له تطلعات لآفاق جديدة في بواكير شبابه قادته إلى تقبل الثقافات المعاصرة في البلاد العربية
فضلا عن أسفاره إلى دول الخليج والحجاز وسوريا ولبنان التي اثرت شعره بصور جديدة مبتكرة ومعان مستحدثة
تحدث عن مسيره علي الشرقي الجهادية؟
رافق السيد الحبوبي في مسيرته الجهادية عام ١٩١٥ ضد الانگليز
وكان مبعوثه إلى عشائر الغراف في الناصرية التي تربطه بها لوجود بعض عمامه في الشطرة
ماهي المناصب التي عين فيها؟
عين عضو في مجلس التمييز الشرعي الجعفري عام ١٩٢٧ فاستقر في بغداد حيث مقر عمله
ثم مارس القضاء الشرعي في البصرة عام ١٩٣٣ مدة قصيرة
عاد بعدها إلى بغداد ليوصل عضويته في مجلس التمييز الشرعي الجعفري الذي آختير رئيسا له عام ١٩٣٤ حتى عام ١٩٤٧ الذي عين عضو لمجلس الأعيان
ومنذ عام ١٩٥٣ عين وزيرا غير مرة
هل حالت مسؤولياته وتعدد مناصبه من مواصلة النظم والكتبة في الموضوعات المختلفة ؟
على الرغم من كل مسؤولياته وتعدد مناصبه واصل النظم والكتابة في الموضوعات المختلفة
فكانت له مجموعة من الدراسات و المقالات التاريخية والادبية
ما هي نتاجه الأدبي والشعري
كانت له مجموعة من الدراسات والمقالات التاريخية والأدبية
-له ديوان شعر نشره عام ١٩٥٣
بعنوان (عواطف و عواصف)
توفي عام ١٩٦٤
وفي عام ١٩٨٦ نشر ديوانه الذي يحمل اسمه
وفيه جمعت جميع اشعاره
ماسبب نظم الشعر لقصيدته؟وفي أي عام نظمها ؟واين ؟ومامناسبة القصيدة؟وما غرض القصيدة أو فكرتها
نظم الشعر علي الشرقي هذه القصيدة لتشجيع النشء الجديد على العناية بالعلم والثقافة ،ونشرها عام ١٩١٠ في مجلة العرفان التي تصدر في مدينة صيدا اللبنانية
ويبدو ان نضمها احتفاء بالذكرى الأولى لصدور هذه المجلة التي صدرت للمرة الأولى عام ١٩٠٩
فأفصح مطلع ألقصيدة عن فحواها ،فقد جاء البيت الاول امراً صريحا في الحث على العناية بالقلم ونصرة العلم ،ومقارعة الدهر بالكلمة الحرة الواعية
هذب يراعك وانصر دولة القلم واحمل على الدهر في جند من الكلم
كيف قدم علي الشرقي قصيدته؟
كيف وازن الشاعر بين السيف والقلم ؟مع الشاهد
ثم يبين في الأبيات التي تليه أوجه الاختلاف بين (السيف)و(القلم)
مفضلا القلم على السيف
فالسيف مهما كان حادا ،فلابد من ان يعتريه الثلم لكثرة استعماله وانتفاء فائدته ،في حين ان ماينتجه القلم باقٍ كسيف غير قابل للعطب
السيف يثلم ان طال القراع به وفي اليراعه سيف غير منثلم
من أوجه المفاضلة التي عقدها بينهما ان الله سبحانه وتعالى قد اقسم بالقلم لاهميته حين ان القلم له وظائف لاتعد ولاتحصى
فهو العلم وهو لبيان فضل الأمم وتدوين تاريخها وآدابها والسير بالإنسانية نحو التقدم والازدهار
لم يقسم الله في الذكر المبين به وإنما شرف الأقلام بالقسم
ماهي الفنون أو الأساليب (القصر) أو أساليب النحوية التي اكدفيها. تفضيله (القلم)على السيف ؟مع الشاهد
قد اكد الشاعر تفضيلة القلم باستعمال. أسلوبي قصر ب
الاول ب أنما
والثاني بأداة النفي و(إلا )المُلغاة
لايصلح السيف إلا للقرار وذا. للعلم،الفضل،للآداب،للنعم
ماهي الفنون البلاغية التي ضمنها الشاعر في قصيدته؟
لم ينس الشاعر الإفادة من أساليب البديع ،فقد استعمل طباق السلب في البيت الثاني من قصيدته في لفظتي (يثلم وغير منثلم )وكذلك في قوله (الوغى)و(السلم)في البيت قبل الأخير
الذي استعمل فيه جناس غير التام ايضاً في (الحكم والأحكام)
هل وفق الشاعر في بناء قصيدته؟(أي الناقد في قصيدته)(مقومان بناء قصيدته )
أو
علام سار الشاعر في بناء قصيدته ؟وعلام ظل محافظا ؟وماذا استعمل لها؟
سار الشاعر علي الشرقي على نمط شعراء عصره في بناء القصيدة،وظل محافظا على وحدة الموضوع حتى نهايتها،وقد استعمل إلفاظا مألوفة ،وعبارات سهلة الوقع
فضلا عن نظمه القصيدة على البحر البسيط الذي يعد من اسهل البحور الشعرية وأخفها
لماذا نظم علي الشرقي قصيدته على البحر البسيط؟
لأنه يعد من اسهل البحور الشعرية وأخفها
Zuletzt geändertvor 6 Monaten