أين ولد ومتى ؟وماذا أتقن؟وهل كان لهذا الاتقن تأثيرا على تراثة العربي ؟وما اهم نتاجه الأدبي والشعري
ولد الشاعر المصري حافظ إبراهيم في عام (١٨٧١)،أتقن اللغة الفرنسية وترجم رواية (البؤساء) لفكتور هيجو ،وعلى الرغم من إتقانه الفرنسية بقي وثيق الصله بالتراث العربي القديم من دون ايفاد ميزاته الفنية الخاصة وشخصيته الشعرية
توفي عام ١٩٣٢م
اهم نتاجه الأدبي والشعري
ترجم رواية(البؤساء)لفكتور هيجو
وله ديوان مطبوع بمجلد من جزأين
من قصائده في الشكوى (حسرة على فائت)
ماهي الموضوعات التي اهتمّ بها حافظ إبراهيم في شعره ؟
أو
بماذا كانت ترتبط موضوعات شعره ؟وماذا تكشف من اهتمام ؟ولماذا؟
اغلب موضوعات شعره ترتبط بالأحداث والمناسبات العامة ،وتكشف عن اهتمام عميق بمشكلات الفقر في بلاده ،إذ كان شديد الإيمان بوظيفة الشاعر الاجتماعية والوطنية
فيم كانت شهرة الشاعر ؟
أين يضع النقاد حافظ أبراهيم من مدرسته الشعرية
كيف استطاع الشاعر ان ينال شهرة واسعة ؟
قد استطاع ان ينال شهرة واسعة عبر موضوعاته الشعبية وشعره الاجتماعي
فضلاً عن السلاسة في اسلوبه الشعري والبساطة والمباشرة في المقاربة
والانسياب في العاطفة التي تجعل شعره يستوي القارئ والسامع مباشرةً
ماهي مميزات أسلوبه الشعرية؟
شعر حافظ إبراهيم يستهوي القارئ والسامع مباشرتا؟
يتميز بالسلاسة في أسلوبه الشعري،والبساطة والمباشرة في المقاربة والانسياب العاطفي التي تجعل شعره يستهوي القارئ والسامع مباشرةً
ماذا سمي أو لقب حافظ أبراهيم؟ولماذا
لقب بشاعر النيل؛لأنه ولد على سفينه كانت راسية بضفاف نهر النيل
ما غرض قصيدة الشاعر ؟وهل كان الشاعر بمناى عن هذا الغرض ؟ومادليلك؟
غرض القصيدة الشكوى ،ولم يكن الشاعر بمنأى عن هذا الغرض ،إذ كتب فيه قصائد عدة بث فيها مايعتلج في نفسه من هموم وآلام،منها حسرة قصيده (حسرة على فائت)
ما الشكوى وماعلاقة الشعر بها ولماذا؟وهل تنوعت الشكوى ؟وكيف
الشكوى ميل فطري لدى الإنسان ،يلجأ اليه عند الشعور بالألم أو الحزن أو اليأس أو عند الإحساس بالاضطهاد والظلم
-ان الشعر مرتبط بالشعور الذي يُثار في تجربة ذاتية أو عبر تجربة ينفذ فيها إلى مسائل الكون أو مشكلة من مشكلات المجتمع
-وقد أصبحت الشكوى من فنون الشعر العربي التي قال بها كثير من الشعراء للتعبير عما يجيش في نفوسهم من الهموم والأحزان نتيجة الخلل والانحراف في الحياة السياسية والاجتماعية أو الفردية
-قد تنوعت الشكوى وتحددت باختلاف الأوضاع العصرية مع مرور الزمن منذ العصر الجاهلي وحتى يومنا هذا
كيف اظهر حافظ إبراهيم ملامح الشكوى في قصيدته ؟ولماذا وظف صيغة الماضي في استهلال قصيدته
يحرص على إظهار ملامح الشكوى عبر التغني بالماضي وتوظيف مايمكن توظيفه من التراكيب البنائية في النص،فمثلا يوظف صيغة الماضي في خبره الذي يستهل فيه القصيدة
لم يبقى شيئا من الدنيا بايدينا إلا بقية دمع في ماقينا
ليؤكد الحقيقة المؤلمة التي آلت اليها حال الأمة ،فأداة النفي (لم)تقلب الدلالة الزمنية للفعل المضارع من الحاضر إلى الماضي وهذا مايزيد في تأكيد الخبر ،ولم يكتف الشاعر بإداة النفي (لم) بل يؤكد خبره بأسلوب القصر
ما دلالة الفعل الماضي الناقص (كان) في سياق قصيدة حافض إبراهيم ؟
هل للماضي دلالة في شعر(حافظ ابراهيم)اثبت ذلك او علل ذلك
يعمد إلى توظيف الفعل الماضي ،ولاسيما (كان )في غير مواضيع؛ليقدم مقدار تعلقه بماضيه وقيمه القومية وتغنيه بالماضي المجيد
وماكانت عليه الامة من سؤود رفعة وشموخ
كيف عبر حافظ إبراهيم عما كانت عليه الأمة من سؤود (مجدوشروق) ورفعة وشموخ؟
معبرا عن ماكانت عليه آلامه من سؤود ورفعة وشموخ في استعمال الالفاظ (العلا،المجرة،الشهب)مدعوما بتصوير القوة والمنعة في مواجهة الاعداء ،إلا ان ذلكينحسر ويذوب بعد استحضار ما آلت اليه احوال هذه الأمة في تقلب صروف الدهر وخداع الدنيا والركون إلى لهوها
الصق الشاعر حافظ إبراهيم ضميره بضمير الجماعة وضح ذلك؟
حاول الشاعر في إلصاق ضميره بضمير الجماعة وكان ما ينطق به هو لسان حال قومه الذين اصبحو على غير حالهم وجاههم ،لايركن اليهم خليل ولاصديق
Zuletzt geändertvor 3 Monaten